Selasa, 14 Juni 2011

Keaktualan dan Kerelevanan Kitab Kuning

0 komentar

FMPP XI SE JAWA & MADURA
Di PP.Hidayatul Mubtadi-ien Po. Box. 53 Jl. Raya I  No. 34 Ngunut Tulungagung 66292 Telp. (0355) 395159
16 – 17 Juni 2004 M. / 28 – 29 Robi' ats-Tsani 1425 H.
Deskripsi Masalah
Sering kita melihat dan mendengar orang orang yang skeptis terhadap kitab kuning, mereka menggugat para mushonnifin bahwa kitab-kitab tersebut perlu dikaji dan dikritisi lebih lanjut bahkan ada yang mengatakan produk-produk hukumnya sudah tidak relevan lagi pada saat sekarang mengingat dalam mengarang kitab sudah berabad-abad yang lampau.
Pertanyaan:
1.    Dapatkah dibenarkan pernyataan yang semacam itu?
2.    Kapan suatu produk hukum itu dikatakan tidak relevan?
3.    Bagaimana kaitannya dengan kaidah fiqih:
لاينكر تغيير الأحكام بتغيير الأزمنة والأمكنة

PP.  GEDONGSARI
Tegaron Prambon Nganjuk

Jawaban :
A.   Tidak dapat dibenarkan. Karena di dalam kitab kuning itu banyak sekali hukum hukum yang berdasarkan dalil qoth'i dan mujma' 'alaih.

CATATAN:          Bila sikap skeptis tersebut disertai pelecehan terhadap para ulama' dan produknya, maka haram. Bahkan bisa menjadi kufur kalau sampai ingkar pada mas'alah mujma' 'alaih.
Ibarat :
1.      المستصفى ص : 223
لشبهة الثالثة قولهم إن الخطأ في الاجتهاد جائز فكيف تجتمع الأمة على ما يجوز فيه الخطأ ؟ وربما قالوا الإجماع منعقد على جواز مخالفة المجتهد فلو انعقد الإجماع عن قياس لحرمت المخالفة التي هي جائزة بالإجماع ولتناقض الإجماعان قلنا إنما يجوز الخطأ في اجتهاد ينفرد به الآحاد أما اجتهاد الأمة المعصومة فلا يحتمل الخطأ كاجتهاد رسول الله e وقياسه فإنه لا يجوز خلافه لثبوت عصمته فكذا عصمة الأمة من غير فرق (الباب الثالث) في حكم الإجماع وحكمه وجوب الاتباع وتحريم المخالفة والامتناع عن كل ما ينسب الأمة إلى تضييع الحق والنظر فيما هو خرق ومخالفة وما ليس بمخالفة يتهذب برسم مسائل
2.      تفسير ابن كثير الجزء الأول ص : 556
وقوله سبيل المؤمنين هذا ملازم للصفة الأولى ولكن قد تكون المخالفة لنص الشارع وقد تكون لما اجتمعت عليه الأمة   المحمدية  فيما علم إتفاقهم عليه تحقيقا فإنه قد ضمنت لهم العصمة في إجتماعهم من الخطأ تشريفا لهم وتعظيما لنبيهم وقد وردت أحاديث صحيحة كثيرة في ذلك قد ذكرنا منها طرفا صالحا في كتاب أحاديث الأصول ومن العلماء من إدعى تواتر معناها والذي عول عليه الشافعي رحمه الله في الإحتجاج على كون الإجماع حجة تحرم مخالفته هذه الآية الكريمة بعد التروي والفكر الطويل وهو من أحسن الإستنباطات وأقواها وإن كان بعضهم قد استشكل ذلك
3.      الميزان الكبرى الجزء الأول ص: 74-75  مكتبة اوسها كلواركا سماراع
وإذا أبان تبرى الأئمة كلهم من الرأى فاعمل بكل ما تجده من كلام الأئمة بانشراح صدر ولو لم تعرف مدركه فإنه لا يخرج عن أحدى مرتبى الميزان ولا يخلو أن تكون أنت من أهل مرتبة منهما وإياك والتوقف عن العمل بكلام أحد من الأئمة الأربعة y فإنهم ما وضعوا قولا من أقوالهم إلا بعد المبالغة فى الاحتياط لأنفسهم وللأمة ولا تفرق بين أئمة المذاهب بالجهل والتعصب فإن من فرق بين الأئمة فكأنه فرق بين الرسل كما مر بيانه فى الفصول قبله وإن تفاوت المقام فإن العلماء ورثة الرسل وعلى مدرجهم سلكوا فى مذاهبه- إلى أن قال– فإياك أن تنقبض نفسك من العمل بقول من أقوالهم إذا لم تعرف منزعه فإنك عامى بالنسبة إليهم والعامى ليس من مرتبته الإنكار على العلماء لأنه جاهل بل اعمل يا أخى بجميع أقوال العلماء ولو مرجوحة أو رخصة بشرطها المعروف بين العلماء.
4.      بغية المسترشدين ص : 67
(مسئلة ب ك) تباح الجماعة فى نحو الوتر والتسبيح فلا كراهة فى ذلك ولا ثواب نعم إن قصد تعليم المصلين وتحريضهم كان له ثواب وأى ثواب بالنية الحسنة فكما يباح الجهر فى موضع الإسرار الذى هو مكروه للتعليم فأولى ما أصله الإباحة وكما يثاب فى المباحات إذا قصد بها القربة كالتقوى بالأكل على الطاعة هذا إذا لم يقترن بذلك محذور كنحو إيذاء أو اعتقاد العامة مشروعية الجماعة وإلا فلا ثواب بل يحرم ويمنع منها

5.      إسعاد الرفيق 2/93
ومنها كل كلام يقدح أي يؤدى إلى قدح أى ذم في الدين أو في أحد من المرسلين أو من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أو في أحد من الصحابة والتابعين وتابعيهم أو في أحد من العلماء إذ يجب علينا تعظيمهم زالقياو بحقوقهم وقد تقدم أن بعض العلماء كفر من صغر عمامة العالم كأن قال عميمة فلان
6.      إسعاد الرفيق 1/61
وحاصل تلك العبارات يرجع أن كل عقد أو فعل أو قول يدل على استهانة أو استخفاف بالله أو كتبه أو أنبيائه أو ملائكته أو شعائره أو معالم دينه أو أحكامه أو وعده أو وعيده (كفر) خبران أي إن قصد قائل ذلك الاستخفاف أو الاستهانة بذلك (أو معصية) محرمة شديدة إن لم يقصد بذلك.
7.      الفتاوى الشيخ كشك الجزء الأول ص : 89
كثر في هذا الأيام الاستخفاف بالعلماء والتهجم على كتب العلم القديمة والتدوين من أمرها كما كثر اتهام العلماء بالجمود والتشنيع على تراثنا بعد ملائمته للعصر الحاضر فلماذا لا يقوم العلماء برد هذه التهم عنهم؟ الإجابة: هذه جملة مدبرة يراد بها النيل من الإسلام وصرف الناس عنه حملة للهدم لا للبناء وللفسوق لا لليمان وكثير من المسلمين قد ينساقون في هذه التيار بدافع الغرور بأنفسهم مع أنهم يعيشون عالة على أسلافهم وكتبهم وقد تعرض بالفشل بأصحابها بالجزي وبقي الإسلام صريحا منيعا وبقي علماؤه مصابيح هادية رمقهم الأجيال بعين الإكبار والإجلال وقد وجهت من هذه الرسالة إلى المرحوم الشيخ محمد رشيد رضا فقال في رده عليها: أما سب العلماء وإهانة الكتب الدينية فهو من أكبر المعاصي لأنه يسقط احترام العلم والدين من نفوس الجاهلين ويجرئ السفهاء على الفضلاء حتى تكون الأمة فوضى ليس فهل يحترم لفضله ولا عالم يقدر لعلمه.
8.      المتفيهقون للشيخ الدكتور محمد حسن هيتو
وانقلب هذا الواقع الخطير إلى تيار ومنهج وانقلب معه الدعوة لا عادة تحكيم الإسلام عند أرباب هذا المنهج إلى دعوة للثورة على ما تبقى من آثار الإسلام فكانت الدعوة إلى الاجتهاد بمعناه المنحرف الذي ينتج عنه العبث بنصوص الشرع إذ دعي إليه العالم والجاهل على السواء لا بمعناه الصحيح الذي رسم العلماء قواعده وضبطوا أوصافهم بناء على تعاليم الشرع ثم تطورت هذه الدعوة على نبذ الفقه الإسلامي الذي تظاهر عليه عشرات الآلاف من كبار علماء الأئمة ليبنوا به نظام الإسلام الذي حكم العالم الإسلامي أربعة عشر قرنا في أعظم وأرقى وأدق أساليب الاستنباط والتدوين فكانت الدعوة إلى هدم هذا الصرح العظيم القائم على أعظم دعامات العلم لبناء هيكارث يقوم على دعائم الجهل والغرور، ثم تطورت هذه الدعوة ثانية إلى هجوم على أعلام السلف من الأئمة المجتهدين ورميهم بما تبنو عنه أبسط قواعد الخلق في الإسلام وملئ قلوب الصغار بالإحقاد عليهم حتى نحى كثير ممن لا خلق إلى تصويرهم بالخارجين على نصوص الشرع النابذين لها.
Soal b & c digabung menjadi satu.

Leave a Reply